حين أعلنت أكاديمية الفنون الأمريكية «أوسكار» 22 يناير الماضي، اسمها ضمن المرشحات لجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلمCan You Ever Forgive Me، لم تتمالك ميليسا مكارثي نفسها، ورغم وزنها الثقيل اعتلت مكتبها وقفزت أرضا، تعبيرا عن فرحتها بترشح انتظرته على مدى 7 سنوات.
ولدت ميليسا في ولاية ولاية إلينوي الأمريكية عام 1970 لأب مزارع، اشتغلت معه في الحقول قبل أن تنطلق فنيا بتقديم عروض الستاندآب كوميدي، ومن ثم انتقلت إلى لوس أنجليس، لتحصل على دور في فيلم Just Add Water عام 1998، وبعد عامين شاركت في بطولة مسلسل (Gilmore Girls)، لتتوالى أعمالها فيما بعد بين السينما والتلفزيون، إلى أن حصدت «إيمي» عام 2010 أول جائزة في حياتها عن دورها في مسلسل Mike & Molly، ورشحت عام 2012 للأوسكار عن دورها في الفيلم الكوميدي «الإشبينات» Bridesmaids، إلا أنها لم تحصدها.
وفي حديثها أخيرا لصحيفة «الجارديان» البريطانية، تقول ميليسا الممثلة والكاتبة صاحبة الـ15 فيلما و10 مسلسلات: «أكره التسرع في اتخاذ القرارات، وأعتبره ألد أعدائي، وأتمنى أن أعد إلى 10 قبل أن أجيب»، أما أكثر ما تكرهه في مظهرها، فهما ذراعاها القصيرتان، مضيفة: «كنت آمل أن أولد بذراعين طويلتين». وعن هوايتها المفضلة، قالت: «قد يبدو غريبا أن أحب رائحة الحظائر، إذ تذكرني بطفولتي حين كنت أشارك أبي الزراعة». وعن حلم طفولتها، أجابت: «تمنيت أن أصبح مصممة ملابس نسائية، ولم أتخيل أبدا أن أصبح ممثلة». أما عن وزنها الزائد، فابتسمت مكارثي، وقالت: «انتظروني في حفلة الأوسكار. سيفاجئكم مظهري».
ولدت ميليسا في ولاية ولاية إلينوي الأمريكية عام 1970 لأب مزارع، اشتغلت معه في الحقول قبل أن تنطلق فنيا بتقديم عروض الستاندآب كوميدي، ومن ثم انتقلت إلى لوس أنجليس، لتحصل على دور في فيلم Just Add Water عام 1998، وبعد عامين شاركت في بطولة مسلسل (Gilmore Girls)، لتتوالى أعمالها فيما بعد بين السينما والتلفزيون، إلى أن حصدت «إيمي» عام 2010 أول جائزة في حياتها عن دورها في مسلسل Mike & Molly، ورشحت عام 2012 للأوسكار عن دورها في الفيلم الكوميدي «الإشبينات» Bridesmaids، إلا أنها لم تحصدها.
وفي حديثها أخيرا لصحيفة «الجارديان» البريطانية، تقول ميليسا الممثلة والكاتبة صاحبة الـ15 فيلما و10 مسلسلات: «أكره التسرع في اتخاذ القرارات، وأعتبره ألد أعدائي، وأتمنى أن أعد إلى 10 قبل أن أجيب»، أما أكثر ما تكرهه في مظهرها، فهما ذراعاها القصيرتان، مضيفة: «كنت آمل أن أولد بذراعين طويلتين». وعن هوايتها المفضلة، قالت: «قد يبدو غريبا أن أحب رائحة الحظائر، إذ تذكرني بطفولتي حين كنت أشارك أبي الزراعة». وعن حلم طفولتها، أجابت: «تمنيت أن أصبح مصممة ملابس نسائية، ولم أتخيل أبدا أن أصبح ممثلة». أما عن وزنها الزائد، فابتسمت مكارثي، وقالت: «انتظروني في حفلة الأوسكار. سيفاجئكم مظهري».